Facebook Login JavaScript Example

 

 

 
 

> الصفحة الرئيسية - جـسـد - مفالات أخرى

 

 

تشخيص حسب مقامات الطاقة

 

 

كيف نعرف أي المراكز الطاقة (الشاكرات) ضعيف وأيها فيها خلل وأيها تحتاج لتقوية ، لاسيما إن لم نجد جهاز الخاص في تصوير الهالة والمقامات  (تصوير كرليون)

يمكننا الآن معرفة أي مركز ضعيف لدينا من خلال هذه الأسطر القليلة وبالنظر إلى حياتنا الشخصية، وكيف نقوي هذا المركز عن طريق اتخاذ قرار مناسب يؤمن تدفق طاقة جديدة من خلاله وأن تزول هذه الطاقة السلبية...

أولا:

  إذا كنت تخاف من المستقبل أو تشعر ببرودة في أطراف جسدك.

  أو تعاني من أمساك أو إسهال ما،

  فهذا يدل على انك بحاجة لتقوية المركز الأول، مركز القاعدة.

 

ثانيا:

  إذا لم تكن راضيا عن علاقتك الزوجية،

  أو إنك توقفت عن حب الحياة ولم تعد تستمتع بها.

  أو إنك توقفت عن الإبداع ولم تستطع السير قدما.

  أو إنك تشعر بالغيرة أو تعاني من آلام في أسفل الظهر أو في البطن.

فإنك بحاجة لتقوية المركز والثاني، مركز السرة.

 

ثالثا:

  إذا لم تكن تستطيع السيطرة على مشاعرك..

  ولا تستطيع أن تعبر عن رأيك الشخصي أمام الآخرين

  أو تكون انتقادات الآخرين تؤلمك وتجرح مشاعرك.

  أو تعاني من آلام في المعدة أو الأمعاء.. أو تشكو من زيادة الوزن

فإنك بهذه الحالة عليك أن تقوي المركز الثالث، مركز المعدة.

 

رابعا:

  أما إذا كنت تشعر بالوحدة ولا تتقبل الآخرين.

  أو تعيش بحالة طلاق وفراق رغم وجود الكثيرين حولك.

  أو تعاني من مشاكل في القلب والدورة الدموية،

  أو صعوبة في التنفس أو برودة في الجسم.

فالمركز الرابع يحتاج لطاقة جديد ة ونظيفة.

 

خامسا:

  هل تشعر بالخجل ؟

  أو صعوبة التعبير عن أفكارك؟

  أو تشكو في عدم الإبداع الفني؟

  أو كنت تؤذي بكلامك الآخرين من دون قصد؟

  أو تعاني من آلاما في الحنجرة والكتفين؟

فإنك تحمل خلل موجود في المركز الخامس، مركز التواصل مع الآخرين ومركز التعبير عن الرأي بأي شكل من الأشكال.

 

سادسا:

  إذا لم تكن تستطيع تحديد أهدافك ورؤيتك بوضوح.

  أولا ترى معنى لحياتك.

  أو تعاني صعوبة في التركيز.

  أو تشكو آلاما في الرأس وصداعا.

فإنك بحاجة إلى تقوية المركز السادس.

 

سابعا:

  إذا كنت تشعر بضعف عام في طاقتك.

  أو تعيش كئيبا دائما،

  أو تعاني آلاما في رأسك.

  أو كنت مصاب بأمراض مستعصية من ضعف عام.. كالسرطان والسكري، والإيدز.

  أو لديك صعوبة في التأمل والتفكر والخشوع.

فإنك بحاجة لتقوية المركز السابع.

العلاج:
لا نريد أن نخلق واقعا من الخيال الغير حقيقي، في أن نعطيكم تمرين يعتمد على الخيال - كما يفعل بعض المعالجين بالطاقة - لأن الطاقة لن تأتي إليك من الخارج، بل ستكون من الداخل إلى الداخل، وخصوصا أن طاقتك تكون ضعيفة إن كان لديك خلل في أحد المراكز السبعة، لذلك فإنك بحاجة إلى نور حقيقي يخترق هذه المراكز السبعة، فكيف ستشفي نفسك إذا لم تأتيك القوة من الخارج وانت فقيرا منها من الداخل؟

    ولا بد لك أولا أن تنوي أن تعالج المركز الذي يحتاج إلى تقوية، ومن ثم تأخذ القرار المناسب... فمثلا إن كنت تشعر بعدم استطاعتك التواصل مع الآخرين، فإن الخلل يكون في المركز الخامس، فتأخذ قرار ومن ثم التوكيد المناسب وتكررها كلما تذكرت ذلك (أنا أجيد التعبير عن رأي، أنا أتواصل مع الآخرين) ومن ثم، ترقي هذا المركز بآية الكرسي من 7 إلى 21 مرة يوميا... وسورة الفاتحة من 7 إلى 21 مرة يوميا، مع محاولة الشعور بالنور الذي يغمر المركز ويحيط بجسدك، وحاول الابتعاد عن الروتينية والتكرار الميت للآيات القرآنية.

    ويسأل سائلا، إن كان المقام به طاقة سلبية، فإن تزويده بالطاقة يجعل الطاقة تحتقن بهذا المقام ويختنق بالطاقة، فأنجيبه بأن العلاج بالطاقة يختلف قليلا عن الرقية بالقرآن... فإن القرآن يعيد برمجة شيفرة المقام والخلايا... فإنه تلقائيا يطرد الطاقة السلبية ويبدلها بأخرى إيجابية، لاسيما إن رافقت الرقية إنصات وتأمل وتفكر بالآيات.

    أما العلاج بالطاقة فإنه يعتمد على تنظيف المركز من الطاقة السلبية ومن ثم تزويد المركز بالطاقة الإيجابية، وفائدة التنظيف هي تعجيل الشفاء وحتى لا تختنق الطاقة الإيجابية فيه فيكون هناك ردة فعل عكسية.. أما القرآن فهو تلقائيا ينظف ويزود بالطاقة، لأنه يرقي ويزكي... والسر ليس في قرائة القرآن أو آياته، ولكن السر في الإنسان، والقرآن في طياته الوعي لينير الإنسان، فإذن الغاية من القراءة هي الوعي الذي تصحبه حالة الخشوع والتفكر.

 

 

مقال تم اعداده

 

____________________

المراجع:

1-يلشث

2-سفاصقف

 

طباعة الصفحة من أجل طباعة الصفحة، تحتاج إلى قارئ PDF

 

 

 

 

للاتصال بنا

ahmad@baytalsafa.com

أحمد الفرحان -الكويت.

 

 

 

facebook

أحمد الفرحان

مجموعة الاسقاط النجمي

مجموعة التحكم بالأحلام

 

 

 

 

 

"لو كان الفقر رجل لقتلته" رغم حجم الصدقات التي يدفعها الشعب البترولي. إلا أن لا زال الفقر والمرض والطمع موجود. نحتاج إلى حياة جديدة تنفض الغبار لتنتعش الإنسانية من جديد.

مالك أمانة، فانتبه أين تصرفه.. للسلاح أم للسلام.

 

الدعم المعنوي لا يقل أبدا عن الدعم المادي، لأن كلاهما يعبران عن قدرتنا على صنع واقع صحي جديد.

 

 

____________________________

جميع الحقوق محفوظة بالملح وبعلب صحية